عنف الديكتاتورية

$15.00

عنف الديكتاتورية

دش مارتن لوثر عهدًا أبرزُ شعاراته: «الحرّيّة للإنسان المسيحي» ، لكنّه سرعان ما أُغلق بمجيء جان كالْفِن ، الدّكتاتور الدّينيّ الذي أوْصد بابَ تأويل الإنجيله ، وعدَّ كلَّ ظهورٍ عنه إجرامًا في حقّ الله والدولة ، أداء كما يفعل «حُرمونة» و »الناطقون. باسمه »دومًا ، حتّى فاق إرهابُه ما فعلته محاكم التفتيش البابويّة.

يعتقد أن الإنسان يعتقد بأن جوهره ينبثق الإنسان من حين لآخر في وجه الدكتاتور ليكشف عورات الفكر الأحاديّ ويعرّي الشرَّه. كذا مثل هذه الحالة ، وخطيبها ، وخطيبها ، وخطيبها ، وخطيبها ، وخطيبها ، وخطيبها ، وخطيبها ، وخطيبها ، وخطيبها ، وخطيبها ، وخطيبتها ، وخطيبتها ، وخطيبتها ، ودَجَلِهم «المقدّس».

كان زفايغ يعي جيّد أنّ الحروب تقود العالم إلى الهاوية ، ووجد في عددٍ من الملفات التاريخيّة أصواتًا تقنّع بها ليُدين الحربَ والتسلّطَ ويدعو إلى السلام وتحرير الإنسان من جميع أشكال الديكتاتوريّة ، لدعمها عميقٍ في منطوقه. على الإنسانيّة هجينٌ.

 

4 in stock